الوسط اللبنانية | 12-09-2020 | 06:38

أسرار الصحف اللبنانية ليوم السبت 12 ايلول 2020
 

البناء

خفايا

قال مسؤول أمني سابق إن المعركة الرئاسية فتحت باكراً في لبنان وإن ما نشهده من أحداث كبرى بمبررات وتفسيرات كثيرة يظهر التمعّن فيها انها محاولة لإضعاف حظوظ أو شطب مرشح من السباق الرئاسي وتوقع أن تكون العقوبات الأميركيّة والأحداث الأمنيّة ستكون الأسلحة الرئيسيّة في هذه المعركة.

كواليس

دعا وزير خارجية عربي سابق لرؤية المنطقة تنقسم إلى شمال تتنافس عليه روسيا وتركيا وإيران وفرنسا وجنوب تديره أميركا ويذهب للتطبيع مع «إسرائيل»، معتبراً أن الجامعة العربية لم تعد حاجة دولية ولا عربية وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة، متوقعاً إعلان حلف أمني اقتصادي في كل من الجنوب والشمال.

الجمهورية

تتبادل قوى السلطة الاتهامات بالفساد بنحو مباشر وعميق في أحاديث الصالونات إنما من دون المجاهرة بذلك.

نقل عن قطب سياسي قوله: الاميركيون اقتنعوا بأننا حلفاء للمقاومة والبعض في خطنا لم يقتنع بعد.

قيل في أحد المجالس الامنية إن التنسيق الامني في الماضي كان يأخذ نحو ساعة ونصف الساعة بين لبنان وسوريا والان أصبح
يأخذ 4 ساعات بين لبنان وفرنسا.

النهار

ارباك

يقول أحد الخارجين من خط العهد والتيار الوطني الحر، إنّ هناك إرباكاً في دوائر القصر حول مسألة العقوبات وإنّ اكثر من معني قريب من العهد يديرون مسار الأوضاع ويدرسون التنازلات خوفاً من الآتي.

فساد وزيادة

يؤكد مرجع قانوني في مجالسه أنّ العقوبات التي فرضتها الإدارة الأميركية لا تتعلق بالفساد فحسب إنّما عناوينها الأبرز الإرهاب والاتجار بالمخدرات ومس الأمن القومي في أكثر من دولة.

حقد مقلق

تنضح مواقع التواصل الاجتماعي بحملات لا يمكن وصفها باقل من مخجلة ومخيفة لجهة الحقد المتبادل الذي تتسم به بين المتراشقين او لجهة الهبوط المخيف في لغة التخاطب على نحو غير مسبوق

اللواء

همس

نُقل عن دبلوماسي لبناني في عاصمة أوروبية أن لا بديل عن الطبقة السياسية إلا الإمتثال في نهاية المطاف إلى مبادرة ماكرون، الوحيدة اليوم..

غمز

يسعى موظفون سابقون من خارج الطاقم السياسي، إلى تلميع صورهم وحضورهم، علَّ وعسى، يهبط الحظ عليهم، في الوزارة.

لغز

يحيط تكتم شديد بنتائج مهمة رسمية، وبموقف الجهات الفاعلة من نتائجها السلبية!

نداء الوطن

عُلم أنّ الثنائي الشيعي قرر عدم التدخل في عمل الرئيس المكلف وتركه حتى ينجز تشكيلته ليبني على الشيء مقتضاه.

نقلت أوساط مطلعة أنّ عباس ابراهيم سمع في باريس إصرار الفرنسيين على المداورة في الوزارات باعتبارها وسيلة تعزز الشفافية في العمل الحكومي.

يؤكد سفير دولة كبرى سيعتمد قريباً في لبنان أنه سيتّبع "سياسة وسطية" تماشياً مع توجيهات دولته بالبقاء على مسافة قريبة من كل الأفرقاء.

المصدر: الوسط اللبنانية ووكالات