| ||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||
تقارير | ||||||||||||||||||||||||||||
|
من لبنان لقادة العدو المقاومة جاهزة لسحقكم وهزيمتكم بايدن: زعماء العالم خائفون من فوز ترامب القوات: لن نتوقف عن المطالبة بابطال "التجنيس" الوسط اللبنانية | العدد التجريبي: 4392 | 07-06-2024 |
08:18
قال الرئيس الأميركي جو بايدن، خلال مقابلة مع مجلة “تايم” Time، إن زعماء العالم “خائفون” من فوز الرئيس السابق دونالد ترامب في الانتخابات المقبلة، وإنهم أخبروه أنه يجب ألا يسمح له بذلك. وفي المقابلة التي تطرق خلالها لعدة ملفات دولية ومحلية، قال بايدن: “لقد حضرت كثيراً من الاجتماعات الدولية، أكثر مما يحضره معظم الرؤساء، خلال ثلاث سنوات ونصف السنة، ولا يوجد اجتماع دولي كبير حضرته إلا وتحدَّث معي خلاله زعيم عالمي وأنا أغادر، وقال لي: لا يمكن لترامب الفوز. لا يمكنك السماح له بالفوز”. وتحدّث بايدن عن موقف حدث معه، خلال أول قمة لمجموعة السبع يحضرها رئيساً عام 2021، حيث قال إنه أخبر الزعماء بأن أميركا “عادت لمكانتها” من جديد، ليرد عليه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسؤال هو: “إلى متى؟”، في إشارة إلى قلقه من عودة ترامب مرة أخرى للرئاسة. قال بايدن أيضاً إن الزعماء أعربوا عن استيائهم مما حدث في مبنى الكابيتول، في السادس من يناير 2021، حيث هاجم أنصار ترامب المبنى، لمنع إعلان فوز بايدن بالانتخابات. وبحسب حديث الرئيس الأميركي، فقد تساءل أحد الزعماء، خلال القمة، عن رد فعل أميركا إذا حدث شيء مُشابه لهذا الهجوم في لندن. كما هاجم بايدن الرئيس السابق بسبب ما وصفه بـ”التقصير في أداء الواجب” في ذلك اليوم. قال: “كان ترامب يتابع الهجوم من التلفزيون لمدة ثلاث ساعات، ولم يفعل أي شيء، لقد أثر ذلك الحدث على ثقة زعماء العالم في أميركا”. قال إن الديمقراطية الأميركية والديمقراطيات في جميع أنحاء العالم كانت “على المحك” بسبب أفعال ترامب. وفي حين تُظهر استطلاعات الرأي قلقاً لدى الناخبين الأميركيين إزاء عمر بايدن، مع أن ترامب يصغره بأربع سنوات فقط، رأى بايدن أنه المرشح الأفضل. وردّاً على سؤال حول ما إذا كان مؤهلاً لتولي مهام ولاية ثانية تنتهي وهو بعمر 86 عاماً، أجاب: “يمكنني القيام بذلك أفضل من أي شخص تعرفونه”. الاثنين الماضي، وصف الرئيس بايدن الرئيس السابق بأنه “مجرم مدان” يسعى للوصول إلى منصب الرئاسة في سابقة هي الأولى من نوعها في التاريخ، مصعدا هجومه على منافسه الجمهوري قبل انتخابات نوفمبر. استخدم بايدن هذا الوصف للمرة الأولى منذ أن دانت هيئة محلفين في نيويورك في حكم تاريخي ترامب بالتستر على دفع أموال لنجمة إباحية بشكل سري. ايوب وحبشي باسم تكتل الجمهورية: لن نتوقف عن المطالبة بابطال مرسوم التجنيس عقد النائبان غادة ايوب وانطوان حبشي ، مؤتمرا صحافيا في المجلس النيابي، باسم تكتل "الجمهورية القوية" وحزب "القوات اللبنانية" حول القرار الإعدادي الذي صدر عن مجلس شورى الدولة في الطعن بمرسوم التجنيس رقم ٢٩٤٢ تاريخ ١١/٥/٢٠١٨ الصادر عن رئيس الجمهورية السابق ميشال عون. أيوب وأكدت ايوب انه "لا يموت حق وراءه مطالب، ولا يستقيم الملك إلا اذا كان اساسه العدل". وقالت: "بتاريخ 23/5/2024 اصدر مجلس شورى الدولة قراراً اعدادياً في الطعن المقدم من حزب القوات اللبنانية بوجه الدولة اللبنانية ووزارة الداخلية طعنا بالمرسوم رقم 2942 تاريخ 11/5/2018 الصادر عن رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال عون والقاضي بمنح الجنسية اللبنانية لمئات من الأشخاص معظمهم من السوريين والفلسطينيين، وقضى القرار الإعدادي باعادة ملف الدعوى الى الوزارة المعنية وهي وزارة الداخلية من اجل اعادة درس الملفات الشخصية للمجنسين وصوال النتزاع الجنسية من غير مستحقيها، معطيا الوزارة مهلة ستة اشهر للانتهاء من عملية اعادة درس الملفات". أضافت أيوب: "اهمية هذا القرار من الناحية القانونية مزدوجة: فهو أولاً اشار الى ان هناك قرينة على عدم شرعية مرسوم التجنيس بالنظر الى ما سبقه وما لحقه من ارتباك رسمي يؤشر الى العيوب التي شابته. وهو ثانياً أكد عدم اكتساب اي ممن شملهم مرسوم التجنيس اي حق مكتسب وانه يمكن نزع الجنسية عنهم في اي وقت اذا لم يكن تجنيسهم مبررا سندا للقرار رقم 15 لسنة 1925 المعروف بقانون الجنسية". تابعت: "اما اهمية القرار من الناحية السياسية فهي ايضا مزدوجة: فهو اثبت من جهة أولى المماطلة السياسية المتعمدة في تنفيذ قرارات مجلس شورى الدولة بعدمتلبية طلبات المجلس لناحية تأمين كافة المستندات المطلوبة للتحقق من مدى صحة الإجراءات المتبعة لمنح الجنسية. وبالتالي نحن نؤكد ونعمل على ان يكون هذا القرار مناسبة لنزع الجنسية عن كل من لم يستحقها أيا كان تاريخ التجنيس وايا كان المرسوم الذي اعطيت الجنسية بموجبه". وشددت أيوب على أنه من جهة ثانية فالاهمية السياسية التي يسهل استنتاجها من هذا القرار هي انه في الوقت الذي يزايد فيه فريق سياسي في موضوع النزوح السوري ويتهم سواه في حين ان السلطة كانت بيده والقرار ايضا فهو يذكرنا بأن العهد السابق لم يكتفي بعدم ادارة ملف النزوح بشكل حاسم وحازم، بل اضاف الى جريمته السياسية تلك جريمة اضافية بمنح الجنسية لسوريين غير مستحقين ولفلسطنيين يمنع الدستور صراحة منحهم الجنسية". وختمت أيوب: "ان "القوات اللبنانية وبعد مرور ست سنوات على تقديمها الطعن بمرسوم التجنيس المشؤوم، وست سنوات من المماطلة المقصودة من قبل الدولة خلافا للمبدأ القائل بأن الدولة هي خصم شريف، تعود اليوم لتؤكد وجود قضاة يشهد لمصداقيتهم رغم كل الضغوط والمحاوالت الآيلة لمنعهم من القيام بواجباتهم وقسمهم باحقاق الحق، وان ملاحقتها لهذا الملف لن تتوقف، على الرغم من كل التحديات والعوائق، وستبقى امينة لرسالتها ومبادئها الوطنية. كما نؤكد ان مرسوم التجنيس الذي لا نزال نطالب بإبطاله هو الدليل القاطع على ان ما هو مطلوب للبنان اليوم هو رئيس للجمهورية سيادي بالدرجة الأولى يحمي الدستور ويسهر على تطبيقه وليس أي رئيس". الحجيري لقادة العدو: المقاومة جاهزة لسحقكم وهزيمتكم رأى عضو تكتل "بعلبك الهرمل" النائب ملحم الحجيري في تصريح، أن "حزيران ٦٧ نكسة العرب، أعقبها حرب الاستنزاف التي خاضها الجيش المصري، حيث جهد جمال عبد الناصر في إعادة بناء القوات المسلحة المصرية وبناء جدار الصواريخ والإعداد الجيد لحرب تحرير شاملة أعد خططها بإتقان، وكان شعار ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة، لكن انور السادات أرادها حرب تحريك للوصول إلى إتفاق كامب ديفيد الذي أخرج مصر من معادلة الصراع ومن موقعها ودورها على مستوى العالم في حماية الأمن القومي وتحرير فلسطين". اضاف: "حزيران ٨٢ الإجتياح الاسرائيلي الثاني للبنان واحتلال العاصمة بيروت، لكن مقاومة بطلة إلى جانبها مقاومون فلسطينيون مدعومة من الشقيقة سوريا طردوا الإحتلال ومعه الحلف الأطلسي المتدثر حينها عباءة القوات المتعددة الجنسيات، وأسقطت بنادق المقاومين الأشاوس وصمود شعبنا وانتفاضات القرى إتفاق ١٧ أيار المذل وسقط معه حكم حزب لبناني فاشي نصب بقوة الدبابات الاسرائيلية دك بيروت والضاحية والجبل بحمم مدافعه". وختم قائلا: "اليوم يُهول قادة العدو بتصعيد عسكري في الجنوب وباجتياح بري، فليسمع هؤلاء القادة جيدا، ردنا بسيط وواضح. المقاومة جاهزة لسحقكم لا بل ان مجاهديها ما عادوا يطيقون الانتظار الطويل انهم ينتظرونكم ليهزمونكم شر هزيمة". المصدر: الوسط اللبنانية ووكالات
|