| ||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||
تقارير | ||||||||||||||||||||||||||||
|
اليمن يقصف تل أبيب .. بصاروخ بالستي تجاوز الرادارات “اتفاق نووي سري” بين موسكو وطهران وأسرة الوسط تهنئكم ذكرى المولد النبوي الشريف الوسط اللبنانية | العدد التجريبي: 4401 | 16-09-2024 |
10:26
قبل أسابيع من الانتخابات الأميركية، يتنافس المرشحان الرئيسيان دونالد ترامب وكامالا هاريس على استقطاب الشباب الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا، حيث يشكلون كتلة تصويتية مؤثرة. أظهرت دراسة من “جامعة تافتس” أن نحو 40 مليون ناخب من جيل “زد” Z مؤهلون للتصويت في الانتخابات الرئاسية المقبلة، منهم ثمانية ملايين يصوتون لأول مرة، مما يجعل هذه الفئة من الناخبين قوة لا يُستهان بها في انتخابات 2024. استقطاب جيل “زد” Z: أشارت استطلاعات الرأي إلى وجود تباين بين الذكور والإناث في هذا الجيل، إذ يفضل الذكور الرئيس السابق دونالد ترامب، بينما تميل الإناث إلى المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس. الباحث دانيال كوكس من “معهد أميركان إنتربرايز” أشار إلى أن حملة ترامب تركز على ترويجه كزعيم قوي لجذب الشباب، في حين تسلط حملة هاريس الضوء على قضايا تهم النساء والفتيات، مثل حقوق الإجهاض. الناخبون من أصول لاتينية: أطلقت حملة ترامب إعلانًا جديدًا يستهدف الناخبين من أصول لاتينية، موجهة اتهامات لإدارة بايدن وهاريس بتجاهلهم. وزعمت حملة ترامب أن هاريس تسعى لتطبيق سياسات شيوعية مماثلة لتلك الموجودة في كوبا وفنزويلا. يشكل اللاتينيون نحو 20% من سكان الولايات المتحدة، وتصل نسبتهم إلى 24% من الناخبين في أريزونا و19% في نيفادا. ورغم أن استطلاعات الرأي تشير إلى تفوق طفيف لصالح هاريس في هاتين الولايتين، إلا أن هذا التقدم لا يرقى إلى المستوى المطلوب تاريخياً لضمان فوز الديمقراطيين. الناخبون السود: من جانب آخر، حذرت مجلة “بوليتكو” من أن كامالا هاريس قد تواجه تحديًا في حشد الناخبين السود بالقدر المطلوب للمشاركة في الانتخابات المقبلة. وأوضحت المجلة أن هاريس قدمت رؤية للعمل الجاد من خلال تركيزها على تقديم برنامج سياسي قوي يستهدف الناخبين السود في المناطق الريفية، سعياً لحثهم على التصويت، خاصة في الولايات المتأرجحة. ونقلت “بوليتكو” عن جيمي هاريسون، رئيس اللجنة الوطنية الديمقراطية، قوله إنه إذا تمكن الديمقراطيون من جذب أصوات الناخبين في المناطق الريفية في ولايات مثل جورجيا ونورث كارولينا وبنسلفانيا وويسكونسن، فسيكون لديهم فرصة كبيرة لتحقيق النصر والوصول إلى البيت الأبيض. “اتفاق نووي سري” بين موسكو وطهران.. قلق في الغرب تصاعدت المخاوف الغربية بشأن احتمال وجود اتفاق نووي سري بين روسيا وإيران، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة “غارديان” البريطانية، الذي أشار إلى قلق رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الأميركي جو بايدن من هذا الاتفاق. بحسب التقرير، تتلقى إيران بموجب هذا الاتفاق تقنيات نووية متقدمة مقابل تقديمها صواريخ باليستية لروسيا، والتي يُعتقد أنها تستخدم في حرب أوكرانيا، رغم نفي كل من موسكو وطهران لهذه المزاعم. وتتزايد المخاوف الغربية من أن روسيا قد تشارك إيران أسرارًا نووية مقابل تلك الصواريخ، وهو ما يزيد من التوتر، خاصة وأن إيران تعمل على تعزيز قدرتها لتخصيب اليورانيوم بما يمكنها من الاقتراب أكثر من صنع قنبلة نووية. تعود جذور هذه المخاوف إلى اتفاق إيران النووي في عام 2015، الذي حدّ من قدرتها على تطوير الأسلحة النووية مقابل تخفيف العقوبات. لكن بعد انسحاب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب من الاتفاق في 2018، بدأت إيران في تجاوز الحدود المتفق عليها لتخصيب اليورانيوم. منذ بداية الحرب في أوكرانيا، بدأت إيران في توريد طائرات مسيرة من طراز “شاهد دلتا” إلى روسيا، وساهمت في بناء منشآت لتصنيع هذه الطائرات لاستخدامها في الحرب. كما شنّت إيران هجمات بالصواريخ والطائرات المسيّرة على إسرائيل في أبريل الماضي، لكنها أُحبطت إلى حد كبير بواسطة الولايات المتحدة وبريطانيا. ورغم أن روسيا وإيران لم تكونا حليفتين تقليديتين، إلا أن علاقاتهما تزداد تقاربًا في مواجهة الغرب، ليشكلا معًا جزءًا من “محور الاضطرابات” الذي يضم بدرجات متفاوتة الصين وكوريا الشمالية، ما يعيد إلى الأذهان أجواء المنافسة بين القوى الكبرى التي ميزت حقبة الحرب الباردة. إطلاق صاروخ بالستي من اليمن على تل أبيب أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح الأحد، إطلاق صاروخ بالستي من اليمن على إسرائيل قرب تل أبيب. وأكد الجيش أن صاروخ أرض أرض اخترق أجواء إسرائيل من جهة الشرق وسقط في منطقة مفتوحة ولم يسبب إصابات، لكنه أدى إلى اشتعال النيران. ودوت صفارات الإنذار من الصواريخ في تل أبيب وأنحاء وسط إسرائيل في وقت مبكر من الأحد، مما دفع السكان إلى الاحتماء. وأكدت القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش “يحقق في سبب الفشل باكتشاف الصاروخ قبل وصوله وسط إسرائيل، رغم المسافة البعيدة التي قطعها من اليمن”. وتسببت هجمات شنتها جماعة الحوثي بالصواريخ والطائرات المسيرة منذ تشرين الثاني الماضي في إلحاق أضرار بأكثر من 80 سفينة في البحر الأحمر وغرق سفينتين والاستيلاء على أخرى، فضلا عن مقتل ثلاثة على الأقل من أفراد الطواقم. المصدر: الوسط اللبنانية ووكالات
|